(ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذ</SPAN></SPAN> ي</SPAN></SPAN> بينك</SPAN></SPAN> </SPAN>وبينه عداوة كأنه ولي حميم )</SPAN> </SPAN></SPAN>
</SPAN></SPAN>
ما هي قصة الحماية مستمرة في كل عصر؟</SPAN>
</SPAN>كم كتب عنها الكثير في إطار مرعب أو مرح </SPAN>
</SPAN>أو أنها سببا لخراب البيوت العامرة .</SPAN>
ما هو السر في حماتك ؟</SPAN></SPAN></SPAN>
</SPAN> أولا الرجل : </SPAN>عندما تقدمت لخطبة زوجتك </SPAN>
</SPAN>ألم تسأل عن أمها جيدا ؟هناك مثل :</SPAN>
</SPAN></SPAN> ( اخطب الأم قبل ابنتها )</SPAN> بمعنى تسأل عنها </SPAN>
</SPAN>فالبنت تشبه أمها كثيرا . تمت الخطبة </SPAN>
</SPAN> </SPAN>لماذا تلبي كل طلباتها ؟هل تخاف أن </SPAN>
</SPAN> </SPAN>تمنعك من ابنتها ؟</SPAN>
</SPAN> </SPAN>مع العلم أن كل شيء بإرادة الله .</SPAN>
</SPAN>وبعد الزواج لماذا لا يكون قرارك أنت بأن </SPAN></SPAN>
</SPAN>زوجتك يجب عليها طاعتك أولا وليس أمها ؟</SPAN>
</SPAN>الاختيار الجيد وإثبات الرجولة من البداية </SPAN>
</SPAN> </SPAN>يساعد </SPAN>كثيرا في تجنب المشاكل فيما بعد .</SPAN>
</SPAN>
</SPAN></SPAN>ثانيا المرأة :</SPAN> لماذا لا تضعين في فكرك أنه </SPAN>
</SPAN>بالتأكيد يوما ما ستكونين حماية لابنك وابنتك ؟ </SPAN>
</SPAN>عاملي حماتك على أنها مثل أمك تعتبرك أخذت </SPAN>
</SPAN>ابنها منها بعد أن تعبت عليه. حاولي بأسلوب </SPAN>
</SPAN>ودي مناقشتها و مسايرتها .ولا ننسى اختلاف </SPAN>
</SPAN>الأفكار بسبب العمر عندما نناقش نضع أنفسنا </SPAN>
</SPAN>مكان وبعمر من نناقشه والأولى تجنب تلك </SPAN>
</SPAN>المناقشات ومسايرة الوضع وليس الاستسلام </SPAN> </SPAN>يعني تعامل بأخلاق حسنة وتحمل المصاعب .</SPAN>
ولنبتعد عن الشجار والغضب قدر الإمكان .</SPAN>
</SPAN>
</SPAN></SPAN> </SPAN>هل الحل يكون كما فعل هذا الرجل في القصة </SPAN>
</SPAN>التالية التي وصلتني من بعضهم : </SPAN>
</SPAN>
</SPAN></SPAN>أندلعت النار في بيت مواطن فهرب بسرعة </SPAN> </SPAN>وشاهد الناس قد اجتمعوا ثم تذكر أن عائلته </SPAN>
في </SPAN>الداخل فدخل مغامرا بنفسه وخرج حاملا </SPAN>
ابنه </SPAN>ثم دخل ثانية وخرج حاملاً ابنته</SPAN> </SPAN>
</SPAN>ثم دخل ثالثة وخرج حاملاً زوجته</SPAN> </SPAN>
</SPAN>وسط تصفيق الواقفين</SPAN> .</SPAN>
</SPAN>ثم دخل رابعة وخرج وليس معه شيئاً</SPAN> </SPAN>
</SPAN>وتنفس الصعداء . </SPAN> </SPAN>وعاد خامسة وخرج من النار وليس معه</SPAN>
شيئاً</SPAN> </SPAN>وهكذا مرارا . فسأله الناس وقد </SPAN></SPAN>
شكّوا أنه </SPAN></SPAN> </SPAN>أصيب بالجنون: </SPAN>
</SPAN>شو قصتك يا رجل ! ؟</SPAN>
داخل طالع وما معك شيء؟</SPAN> </SPAN>
</SPAN></SPAN> أجابهم وهو يلهث </SPAN></SPAN></SPAN>: </SPAN></SPAN></SPAN> </SPAN>
</SPAN>حماتي (أم زوجتي) جوّا</SPAN> </SPAN></SPAN>.. </SPAN> </SPAN> </SPAN></SPAN>وقاعد أقلبها</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN>على النار</SPAN> !</SPAN> </SPAN>
</SPAN></SPAN> </SPAN> </SPAN>هل هذا هو الحل بالتأكيد لا ؟! </SPAN></SPAN>
</SPAN>أفضل الحلول باتباع أوامر الله و رسوله : </SPAN>
</SPAN></SPAN>
</SPAN>أولا :للرجل ضع دائما في فكرك أن </SPAN>
</SPAN> </SPAN>رضا أمك قبل رضا زوجتك .</SPAN>
</SPAN>ثانيا: للمرأة ضعي دائما في فكرك أن </SPAN>
</SPAN>رضا زوجك قبل رضا أمك . </SPAN>
</SPAN>
</SPAN> </SPAN>بالتأكيد نجد السعادة في ذلك ونتجنب </SPAN>
</SPAN> </SPAN>الكثير من المشاكل : </SPAN>
</SPAN></SPAN> • </SPAN>ا</SPAN> نس الأشياء الصغيرة، ولا</SPAN> تهتم للأ</SPAN> شياء التافهة،</SPAN>
</SPAN>ولا تغضب لأجلها، وحياتك أثمن من أن </SPAN>تقضيها</SPAN> </SPAN></SPAN>
</SPAN>حزيناً قلقاً، من أجل كلمة أو موقف أو تصرف.
</SPAN>ولا تدع هذه الصغائر والتفاهات تهزمك ،</SPAN>
</SPAN> </SPAN>وتنكد عليك حياتك</SPAN> </SPAN>.</SPAN>
</SPAN>أخوتي وأخواتي في جيران ما هو الحل </SPAN></SPAN>
</SPAN> </SPAN>برأيكم ؟ أخوكم المحب: ابو مروة</SPAN> </SPAN></SPAN>
</SPAN>
</SPAN></SPAN> اللهم اغفر لوالداي جميع ما مضى من </SPAN>
</SPAN> </SPAN>ذنوبهما ، واعصمهما فيما بقي من </SPAN>
</SPAN>عمرهما، اللهم ارزقنا رضاهما ونعوذ بك </SPAN>
</SPAN>من عقوقهما</SPAN> </SPAN>اللهم واجعل أوسع رزقهما </SPAN>
</SPAN>عند كبرسنهما</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>.</SPAN>
</SPAN></SPAN>