الملتقي العربي بمنتدي بكين أهلا و سهلاً بكم

مكافات مجزية لرماة الكويت
الاولمبيين

اعلن نادي الرماية
الكويتي الرياضي اليوم ان مجلس ادارة النادي اعتمد لائحة مكافات الرماة الذين
يفوزون بميداليات في دورة بكين الاولمبية التي ستنطلق يوم الجمعة القادم اذ سيحصل
الرامي الذي يحرز الذهبية على 100 الف دينار كويتي (نحو 378 الف
دولار).

وقال عبيد العصيمي أمين السر العام في النادي في بيان ان مكافأة
الرامي الذي سيحصل على الميدالية الفضية ستكون 50 الف دينار فيما ينال صاحب
اليرونزية جائزة نقدية قدرها 30 الف دينار مضيفا ان هذة المكافات ستشمل ايضا الجهاز
الفني.

وأكد العصيمي ان الجوائز تأتي في اطار تحفيز الرماة المشاركين في
الاولمبياد لتحقيق انجاز جديد يسجل باسم الرماية الكويتية يضاف للانجاز الوحيد الذي
تحقق في دورة سيدني عام 2000 عندما احرز الرامي فهيد الديحاني الميدالية
البرونزية.

ويضم الفريق الاولمبي الكويتي للرماية عبد الله الطرقي وزيد
المطيري وناصر المقلد.

اللبنانية رولا تامر تشارك في ادارة منافسات القوس والسهم بأولمبياد بكين

تشارك القاضية اللبنانية الدولية رولا جاك تامر في تحكيم منافسات لعبة القوس والسهم في الألعاب الأولمبية المقبلة (بكين ـ 2008) إلى جانب ثلاثة عشر قاضيا دوليا من مختلف دول العالم.
وستكون تامر الوحيدة من المنطقة العربية بين القضاة الذين تم اختيارهم لهذا الحدث بناء على تقويم دقيق لأدائهم في البطولات والمسابقات الدولية الأخيرة، بحسب تقارير صحفية ببيروت اليوم الثلاثاء/5 أغسطس الحالى /.
وحصلت تامر على لقب قاضية دولية عام 2002، وقد بدأت التحكيم في لبنان عام 1997، وتقدمت لاختبار نيل لقب حكم دولي عام 2000 وكانت أول حكم عربي ولبناني ينال هذا اللقب.
وخاضت تامر تجارب عالمية عدة ناجحة، ونالت فيها نقاطا عالية، وكان أبرزها في بطولة أوروبا عام 2004، وبطولة العالم عام 2005 في اسبانيا، وألعاب البحر المتوسط عام 2005 في الميريا، وبطولة أوروبا في قبرص عام 2006، وبطولة العالم للعبة العام الماضي. (شينخوا)

اللبنانية رولا تامر تشارك في ادارة منافسات القوس والسهم بأولمبياد بكين

تشارك القاضية اللبنانية الدولية رولا جاك تامر في تحكيم منافسات لعبة القوس والسهم في الألعاب الأولمبية المقبلة (بكين ـ 2008) إلى جانب ثلاثة عشر قاضيا دوليا من مختلف دول العالم.
وستكون تامر الوحيدة من المنطقة العربية بين القضاة الذين تم اختيارهم لهذا الحدث بناء على تقويم دقيق لأدائهم في البطولات والمسابقات الدولية الأخيرة، بحسب تقارير صحفية ببيروت اليوم الثلاثاء/5 أغسطس الحالى /.
وحصلت تامر على لقب قاضية دولية عام 2002، وقد بدأت التحكيم في لبنان عام 1997، وتقدمت لاختبار نيل لقب حكم دولي عام 2000 وكانت أول حكم عربي ولبناني ينال هذا اللقب.
وخاضت تامر تجارب عالمية عدة ناجحة، ونالت فيها نقاطا عالية، وكان أبرزها في بطولة أوروبا عام 2004، وبطولة العالم عام 2005 في اسبانيا، وألعاب البحر المتوسط عام 2005 في الميريا، وبطولة أوروبا في قبرص عام 2006، وبطولة العالم للعبة العام الماضي. (شينخوا)

أسئلة لنقاش

1 كيف تبدو لك المشاركة العربية في أولمبياد بكين
2008?

2 ماهي الدول العربية الأكثر حظوظ للفوز بالميداليات
?

3 ماهي الألعاب التي ستتألق فيها العرب ?

1/ ستكون مشاركة خاصة ان شاء الله
2/ مصر , الامارات , السودان , الجزائر , المغرب , تونس , قطر , البحرين , السعودية
3/العاب القوى , الرماية , المصارعة , الملاكمة , جودو , تايكواندو , الخماسي الحديث

جابر ورفع الأثقال أمل الفراعنة في بكين

يبقى المصارع كرم جابر دون أدنى شك أمل المشاركة المصرية في دورة الألعاب الأولمبية التاسعة والعشرين في بكين من 8 إلى 24 آب/أغسطس الجاري.

وكان جابر منح بلاده أول ذهبية في الألعاب الأولمبية بعد غياب دام أكثر من 50 عاماً في مختلف الألعاب عندما طوق عنقه بالمعدن الأصفر في الألعاب الأولمبية في دورة أثينا فأصبح بطلاً قومياً في بلاده.

ويملك جابر (1.91م، و96 كلغ) سجلاً رائعاً إذ توج بطلاً لدورة المتوسط في تونس عام 2001 وألميريا 2005، وأحرز ذهبية الألعاب الأفريقية عام 1999 وذهبية بطولة أفريقيا عام 2000، وفضية بطولة العالم مرتين عامي 2002 و2003.

ويطمح الفراعنة إلى التألق في رياضة المصارعة على غرار دورة المتوسط الأخيرة عندما حصدوا ست ميداليات ليؤكدوا بأن هذه الرياضة تسير في الاتجاه الصحيح نحو استعادة مكانتها بعدما كانت رائدة على الصعيد الأولمبي في النصف الأول من القرن الماضي وشهدت انجازات مدونة بأحرف من ذهب عن طريق جيل ذهبي في طليعته إبراهيم مصطفى ومحمود حسن وإبراهيم عرابي وعبد العال راشد وعثمان السيد.

وكان إبراهيم مصطفى بالتحديد أول من نال شرف منح ذهبية لمصر وكان ذلك عام 1928 في أمستردام.

ويمثل الفراعنة في بكين 100 رياضي ورياضية في 19 لعبة منها 17 فردية هي ألعاب القوى (5 رياضيين) ورفع الأثقال (4 رباعين ورباعة واحدة) والمصارعة (6 مصارعين ومصارعة واحدة) والتايكواندو (لاعبة واحدة) والملاكمة (3 ملاكمين) والجودو (3 لاعبين ولاعبة واحدة) والخماسي الحديث (رياضي ورياضيتان) وكرة الطاولة (3 لاعبين ولاعبتان) والفروسية (فارس واحد) والرماية (7 رماة وراميتان) والمبارزة (6 مبارزين و5 مبارزات) والجمباز (لاعب ولاعبة) والقوس والنشاب (لاعب ولاعبة) والسباحة الإيقاعية (9 مشاركات) والسباحة (3 سباحين) والبادمنتون (لاعبة واحدة)، بالإضافة إلى لعبتين جماعيتين هما كرة اليد والكرة الطائرة.

وأكد الأمين العام للجنة الأولمبية المصرية خالد زين "أن كرم جابر هو أمل البعثة الأول لإحراز ميدالية رغم الشكوك التي أحاطت باللاعب لضعف فترة الإعداد وكم المشاكل السابقة بينه وبين اتحاد المصارعة.

وأوضح زين أن اللجنة الأولمبية المصرية لا تعد بميدالية لشراسة المنافسة وارتفاع مستوى الدول المشاركة في الدورة الأولمبية، مضيفاً "لدينا آمال وطموحات نتمنى أن نوفق في تحقيقها".

وتابع أن الآمال معلقة أيضاً على رياضة رفع الأثقال على الرغم من عدم إحراز أي رباع مصري لميدالية في هذه الرياضة منذ دورة برلين عام 1936، مشيراً إلى أن اللجنة الأولمبية المصرية تعقد آمالها أيضاً على رياضة الملاكمة خصوصاً محمد هيكل (وزن 75 كلغ) ورمضان عبد الغفار خامس دورة أثينا (86 كلغ).

وتطمح مصر أيضا إلى معانقة المعدن الأولمبي في السباحة بعدما كانت نالت هذا الشرف في دورة أمستردام عام 1928 عبر فريد سميكة في منافسات الغطس حيث نال فضية المنصة الثابتة والمنصة المتحركة.

والأمر ذاته ينطبق على رياضة الجودو حيث تظل ذكريات فضية محمد علي رشوان في دورة لوس أنجلوس 1984 عالقة في الأذهان وتنتظر ميدالية أخرى تساند وحدتها.

ويبقي سؤال حائر يبحث عن إجابة وسط طموح الرياضيين ورؤساء الاتحادات وهو هل ستحصل مصر على ميدالية؟

فلا يوجد مسؤول أكد أن اتحاده أو فريقه أو لاعبه سيحقق الفوز بميدالية على الرغم من التطورات المذهلة والإمكانات الكبيرة التي رصدتها الدولة للنهوض بالرياضة والرياضيين خصوصاً بعد أن عاش المصريون أسعد اللحظات خلال دوره أثينا 2004 وحصولهم على 5 ميداليات متنوعة أبرزها ذهبية كرم جابر.

23 ميدالية محصلة الإنجازات

يذكر أن حصيلة الفراعنة في الأولمبياد لا تتعدى 23 ميدالية منذ أول مشاركة لهم في الدورة الخامسة التي أقيمت في ستوكهولم عام 1912 والتي شاركت فيها برياضي واحد في المبارزة هو أحمد حسنين، لكنها لم تحرز ميداليات إلا في الدورة التاسعة التي أقيمت في أمستردام عام 1928 ونالت ذهبيتين بواسطة الرباع السيد نصر والمصارع إبراهيم مصطفى، وميدالية فضية وأخرى برونزية لبطل الغطس فريد سميكة.

وعادت مصر للتألق من جديد في دورة برلين عام 1936 وأحرزت خمس ميداليات منها ذهبيتان في رفع الأثقال للرباعين خضر التوني وأنور مصباح، وفضية للرباع صالح سليمان، وبرونزية للرباع وصيف إبراهيم.

وفي دورة لندن 1948، أحرزت مصر خمس ميداليات منها ذهبيتان في رفع الأثقال لإبراهيم شمس ومحمود فياض، وفضيتان لمحمود حسن في المصارعة وعطية حمودة في رفع الأثقال، وبرونزية في المصارعة لإبراهيم عرابي.

وفي دورة هلسنكي 1952، أحرزت مصر ميدالية واحدة بفضل المصارع عبد العال راشد. وفي دورة روما 1960، أحرزت مصر ميداليتين فضية عن طريق المصارع عيد عثمان، وبرونزية بواسطة الملاكم عبد المنعم الجندي.

وغابت مصر 38 عاماً قبل أن تحرز ميدالية عام 1984 في لوس أنجلوس عبر لاعب الجودو محمد علي رشوان، ثم غطت أيضا في سبات عميق إلى أن استيقظت على وقع 5 ميداليات في دورة أثينا عبر ذهبية كرم جابر في المصارعة، وفضية محمد علي فى الملاكمة (وزن 81 كلغ) و3 برونزيات للملاكمين محمد السيد (91 كلغ) وأحمد إسماعيل (81 كلغ) ولاعب التايكواندو تامر بيومي (وزن تحت 58 كلغ).

جابر يرفع علم مصر

من ناحية أخرى وقع الاختيار على لاعب المصارعة الرومانية كرم جابر لرفع علم مصر داخل القرية الأولمبية في مراسم تقام في عصر الثلاثاء بحضور أفراد البعثة المصرية وأعضاء السفارة المصرية.

وصرح محمد شاهين رئيس البعثة المصرية الرسمية في بكين لوكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية (أ.ش.أ) يوم الاثنين بأن اختيار الشخص الذي سيرفع علم بلاده يتم من قبل رئيس بعثة هذا البلد ووفقاً لمعايير وشروط كثيرة أهمها النتائج التي حققها ذلك اللاعب في مسيرته الرياضية.

وأشار شاهين إلى أن جابر هو صاحب أفضل نتائج قياساً بجميع أعضاء البعثة الرياضية المصرية.

السباح الكويتي مدوه يتطلع لتحقيق انجاز في اولمبياد
بكين

من بين ثمانية
رياضيين سيمثلون الكويت في دورة بكين يتطلع السباح الكويتي محمد مدوه لتحقيق انجاز
عندما يشارك في سباق 50 مترا حرة خلال الاولمبياد المقرر ان تنطلق يوم الجمعة
المقبل في العاصمة الصينية.

يبلغ مدوه من العمر 21 عاما ويخوض حاليا
تدريباته الاخيرة في معسكر بتايلاند تحت اشراف المدرب الامريكي مايكل
جيسن.

ويمتلك السباح الكويتي رصيدا من الانجازات عربيا وآسيويا من بينها
فوزه بميداليتين فضيتين واخرى برونزية ضمن مشاركته في منافسات السباحة بالدورة
العربية الحادية عشرة التي جرت في مصر في نوفمبر تشرين الثاني الماضي.

كما
حصل على خمس ميداليات من بينها ذهبيتان في البطولة الاسيوية للسباحة التي جرت في
اندونيسيا في اغسطس آب العام الماضي وحقق رقمين آسيوين جديدين في تلك
البطولة.

ونجح مدوه كذلك في تحقيق رقمين قياسيين جديدين للكويت في دورة
الالعاب الاسيوية الاخيرة التي احتضنتها العاصمة القطرية الدوحة اواخر عام 2006
وتوج مع منتخب الكويت للسباحة بطلا في بطولة الخليج الثامنة عشرة التي اقيمت في
الكويت واحرز ست ميداليات ذهبية في سباقات 100 و200 و50 مترا حرة وسباقات التتابع
للمسافات القصيرة.

ويحمل مدوه الرقم القياسي المحلي والخليجي في سباق
50 مترا بزمن 23.02 ثانية وفي سباق 100 متر حرة بزمن 51.16 ثانية ويعد من ابطال
الكويت الواعدين في السباحة الذين تقع الامال عليهم بتحقيق الانجازات المشرفة
للسباحة في المحافل الدولية واضافة المزيد من الميداليات الكويتية.

وتأتي
مشاركة مدوه في اولمبياد بكين بعد ان تمكن من حجز مقعده التأهيلي عقب حصوله على
الميدالية الذهبية والمركز الاول في سباق 50 مترا حرة ضمن مشاركته في البطولة
الاسيوية الاخيرة بعد ان قطع مسافة السباق بزمن قدره 23.02 ثانية.

الرياضيات المصريات يشددن التدرب الاستعدادي لأولمبياد بكين ويهدفن إلى ميدالية ذهبية

　　بكين 22 يوليو/ الموقع الرسمي لأولمبياد بكين – أشار أحمد ناصر رئيس الاتحاد المصري للخماسي الحديث أمس لمراسلي وكالة أنباء شينخوا إلى أن الرياضيات المصريات يهدفن إلى ميدالية ذهبية في أولمبياد بكين.
　　وقال إن الرياضيين المصريين يبذلون أقصى جهودهم استعدادا للمنافسة الأولمبية، مشيرا إلى أن مصر عندها القدرة على احراز ميدالية ذهبية لكن المنافسة الأولمبية خطيرة ولا يمكن أن يتوقع أحد نتائجها.
　　هذا وسيشارك رياضي مصري ورياضيتان مصريتان في سباقات الخماسي الحديث لأولمبياد بكين، ومنهم آية مدني بطلة كأس العالم للخماسي الحديث عام 2007 وتعتبر أهم حاملة أمل مصر لحصد ميدالية ذهبية في هذه اللعبة.
　　ومن جانبها، قالت آية مدني للمراسلين إنه لم يسبق لمصر أن حصلت على ميدالية أولمبية في الخماسي الحديث مؤكدة أنها ستبذل أقصى جهودها لكسب المجد لبلادها. وحول الخصوم، أشارت إلى أن البطلة في الدورة الأولمبية السابقة زسوزسانا فوروس المجرية أهم خصومها.
　　هذا وكانت آية مدني لم تحقق نتيجة جيدة في أولمبياد اثينا بسبب صغر عمرها، لكنها انتزعت ميداليات ذهبية عديدة في كأس العالم وبطولة العالم وبطولة افريقيا خلال السنوات الأخيرة وتصدرت التصنيف العالمي في فترة سابقة.
　　إضافة إلى ذلك، عبر عمر الجزيري عن أمله لحصد ميدالية أولمبية في بكين أيضا.
　　والجدير بالذكر أن منير ثابت رئيس اللجنة الأولمبية المصرية قد كشف أن مصر سترسل وفدا أولمبيا مكونا من 177 فردا إلى بكين وبينهم 100 رياضي و77 مدربا ومسؤولا ويعتبر أكبر وفود مصر الأولمبية في التاريخ.

الرامي الاماراتي أحمد بن حشر: جئت لبكين للدفاع
عن الذهب

　　أبوظبي 5 أغسطس 2008 (شينخوا) أكد لاعب الامارات الأولمبي أحمد
بن محمد بن حشر آل مكتوم أنه لم يأت للنزهة في بكين بل ليدافع عن ذهبيته التي حققها
في أثينا 2004 والدفاع عن لقبه.

　　وقال احمد بن حشر في حديث لتليفزيون أبوظبي " إنجاز دولة
الامارات في أثينا كان حلما تحقق وكان علي أن أسهم في عملية الدفع بممارسة جيل جديد
من شباب الامارات للعبة، وبرغم أنني لم أستعد إلا منذ شهرين فقط إلا أنني سأبذل
قصارى جهدي لكي أهدي وطني وقادتي وأهلي إنجازا جديدا وكبيرا".

　　ونوه بطل الامارات الذهبي بأن المنافسة ليست سهلة فكل رماة
العالم استعدوا قبل اربع سنوات ولديهم حق مشروع في المنافسة والفوز. ولابد لأي
رياضي أن يحترم خصومه لكي يستعد بشكل جيد وجاد ومن ثم يفوز وعوامل الفوز عديدة في
الرماية، أبرزها التركيز والابتعاد عن الضغوط النفسية وعدم الاعتماد على الحظ وحده،
ولا يمكن الرهان على شيء لم تستعد له جيدا.

　　وحول طبيعة ميادين الصين أجاب بطل الأبطال في عالم الرماية "
المفروض أن يتدرب الرماة في مختلف الأجواء وفي كل الظروف ولا حجة لأحد وانا جئت هنا
من أجل المنافسة مع خصوم وأبطال عالميين وأولمبيين وإن كنت لم أستعد بصفة جدية إلا
من بداية شهر يونيو بعد وصول المدرب الأمريكي المعاون في الشؤون الإدارية ولكننى
سأبذل كل ما أملك من إمكانات فنية وخططية لكي أفوز في مسابقتى التراب والدبل
تراب

السباح الكويتي مدوه يتطلع لتحقيق انجاز في اولمبياد بكين

من بين ثمانية رياضيين سيمثلون الكويت في دورة بكين يتطلع السباح الكويتي محمد مدوه لتحقيق انجاز عندما يشارك في سباق 50 مترا حرة خلال الاولمبياد المقرر ان تنطلق يوم الجمعة المقبل في العاصمة الصينية.

يبلغ مدوه من العمر 21 عاما ويخوض حاليا تدريباته الاخيرة في معسكر بتايلاند تحت اشراف المدرب الامريكي مايكل جيسن.

ويمتلك السباح الكويتي رصيدا من الانجازات عربيا وآسيويا من بينها فوزه بميداليتين فضيتين واخرى برونزية ضمن مشاركته في منافسات السباحة بالدورة العربية الحادية عشرة التي جرت في مصر في نوفمبر تشرين الثاني الماضي.

كما حصل على خمس ميداليات من بينها ذهبيتان في البطولة الاسيوية للسباحة التي جرت في اندونيسيا في اغسطس آب العام الماضي وحقق رقمين آسيوين جديدين في تلك البطولة.

ونجح مدوه كذلك في تحقيق رقمين قياسيين جديدين للكويت في دورة الالعاب الاسيوية الاخيرة التي احتضنتها العاصمة القطرية الدوحة اواخر عام 2006 وتوج مع منتخب الكويت للسباحة بطلا في بطولة الخليج الثامنة عشرة التي اقيمت في الكويت واحرز ست ميداليات ذهبية في سباقات 100 و200 و50 مترا حرة وسباقات التتابع للمسافات القصيرة.

ويحمل مدوه الرقم القياسي المحلي والخليجي في سباق 50 مترا بزمن 23.02 ثانية وفي سباق 100 متر حرة بزمن 51.16 ثانية ويعد من ابطال الكويت الواعدين في السباحة الذين تقع الامال عليهم بتحقيق الانجازات المشرفة للسباحة في المحافل الدولية واضافة المزيد من الميداليات الكويتية.

وتأتي مشاركة مدوه في اولمبياد بكين بعد ان تمكن من حجز مقعده التأهيلي عقب حصوله على الميدالية الذهبية والمركز الاول في سباق 50 مترا حرة ضمن مشاركته في البطولة الاسيوية الاخيرة بعد ان قطع مسافة السباق بزمن قدره 23.02 ثانية.

المرأة الرياضية العربية: تاريخ حافل من الانجازات
في الألعاب الأولمبية

　　عمان 30 يوليو (شينخوا) دعت نور الهدى قرفول أمين عام اللجنة
الاولمبية السورية ورئيسة الرابطة الرياضية للمرأة العربية اللاعبات العربيات
المشاركات في دورة الألعاب الأولمبية المقرر انطلاقها في الثامن من أغسطس المقبل فى
بكين عاصمة الصين ، الى تقديم مستوى يليق بتقدم وتطور رياضة المرأة العربية .

　　وأكدت قرفول في تصريح لصحيفة ((الدستور)) الأردنية نشرته اليوم
(الأربعاء) أنه لابد من تحرك عربي نحو تطوير دور المرأة الرياضية في العالم العربي
ليس عبر الألعاب الفردية فقط بل ايضا في الالعاب الجماعية ، وقالت "ان الطموح
العربي بتكلل جهود اللاعبات في ميداليات اولمبياد بكين سيسهم في تشجيع المسؤولين
على دعم المرأة الرياضية".

　　وأضافت إن "الفتاة العربية خطت خطوات عملاقة الى الامام والفارق
واضح اذا قارنا المشاركة بين أولمبياد اتلانتا 1996 وسيدني 2000 واثينا 2004 وبكين
2008".

　　وتابعت " أمر رائع ايضا ان ترى مشاركات من بقاع العالم تجسيدا
للعولمة التي نشهدها حاليا وقد سمعنا ان عددا من الدول ، ومن بينها الاردن ، توكل
رفع العلم في حفل الافتتاح الى مجموعة من الرياضيات العربيات وهي لفتة رمزية لتقدير
دور المرأة الرياضية".

　　يذكر أن تاريخ المرأة الرياضية حافل بالانجازات منذ اكثر من 20
عاما حيث كانت العداءة المغربية الشهيرة نوال المتوكل اول عداءة عربية افريقية
ومسلمة تحرز ذهبية في الالعاب الاولمبية .. وكانت ذهبية المتوكل في سباق 400 م
حواجز في اولمبياد لوس انجلوس 1984 ، الخطوة الاولى في رحلة الالف ميل ففتحت الطريق
امام الرياضيات العربيات للتخلي عن رهبتهن في المشاركة.

　　وقد حققت عداءات عربيات نجاحات رائعة في الالعاب الاولمبية
وبطولات العالم لالعاب القوى لعل ابرزهن الجزائرية حسيبة بولمرقة (ذهبية سباق 1500
م في برشلونة عام 1992 ) والسورية غادة شعاع (ذهبية مسابقة السباعية في اتلانتا
1996 ) والمغربية نزهة بدوان (برونزية سيدني 2000 ) وذهبيتي بطولة العالم في اثينا
97 وادمونتون 2001 ) والجزائرية الاخرى نورية بنيدة مراح (ذهبية 1500 م في سيدني
2000).

شكرا على التعاون بدر