ظهر لأول مرة في نقوش قدماء المصريين رسم الكبش هكذا (
) وهذا دليل من ضمن الأدلة الذي يؤكد على تغيير اللغة بعد موت "فرعون" .
وإلا لماذا لم يظهر هذا الحرف في النقوش المصرية القديمة كلها من قبل من الأسرة الأولى وظهر في هذا التوقيت بالذات لأول مرة بعد موت "فرعون" مباشرة في أخر الأسرة التاسعة عشر ( 1223 ق.م ) .
وأقوى دليل لي هو آثار مصر كلها في الداخل والخارج .
ويعنى ذلك أن ترجمة "شامبليون" كانت وهما عاش فيه محبو لغة قدماء المصريين على مستوى العالم منذ مائتي عام على يد "شامبليون" فمن هنا نجد أن "شامبليون" بدأ محاولاته لاكتشاف ترجمة تمثل واقعاً قريباً للغة الهيروغليفية معتمداً على أن هذه اللغة لا يعرف أحد شئ عنها في ذلك الوقت ولكي يقوى جبهته وسط العلماء استعان بما انتهى إليه زميلاه الفرنسي "سلفستر دى ساسى" والبريطاني "توماس يا نج" اللذان توصلا إلى حقيقة مؤكدة وهى أن أسماء ملوك مصر القديمة تكتب داخل خرطوش ملكي تمييزاً وتبجيلاً لملوك مصر القديمة .
ويلاحظ أن "شامبليون" استعان بما جاء في التوراة عن مدينه فيثوم ورعمسيس لكي يدعمه اليهود وقد كان لأن الذي لا يعرفه الكثير أن "رعمسيس" التي اعتمد عليها "شامبليون" .
ذكرا في التوراة الإصحاح الأول خروج (11) فجعلوا عليهم رؤساء تسخير لكي يذلوهم بأثقالهم . فبنوا لفرعون مدينتى مخازن فيثوم ورعمسيس *
وفى الإصحاح الثاني عشر خروج (27) فارتحل بنو إسرائيل من رعمسيس إلى سكوت نحو ست مائة ألف ماش من الرجال عدا الأولاد *
كذلك فى عدد الإصحاح الثالث والثلاثون (5) فأرتحل بنو
إسرائيل من رعمسيس ونزلوا فى سكوت *
أي أن "شامبليون" اعتمد في ترجمته على اسم مدينة ذكرت
فى التوراة أنها شيدت لـ "فرعون" وجعل منها اسم "لفرعون" نفسه
وهذا غير معقول وغير منطقي لأن هذا الشخص ليس شخصا عاديا لكنه كان "فرعون" .
ومذكور في التوراة أن مدينة "رعمسيس" بنيت لـ "فرعون" فكيف يسمى "فرعون" باسم هذه المدينة :-
"الإسكندر الأكبر" عندما أتى إلى مصر وشيد المدينة الساحلية الجميلة أطلق عليها اسمه "الإسكندرية" ولم يغير اسمه هو إلى اسم المدينة القديم :-
ومعلوم أن أسماء الأشخاص لا تتغير بتغير اللغات .
علما أن مدينة رعمسيس بنيت بعد حكم فرعون بفترة .
نلاحظ في التوراة انهم قالو فجعلوا عليهم رؤساء تسخير لكي يذلوهم بأثقالهم . فبنوا لفرعون مدينتي مخازن فيثوم ورعمسيس
لاحظوا جيدا بنوا لفرعون أي أن اسم الملك فرعون واسم المدينه رعمسيس إنما حكاية أن فرعون اسم لشخص بعينه وبذاته سوف أوضحها في نفس المشاركة
أين العقل هنا لماذا من يلجأ لليهود يجد من يدعمه قلتها مرارا وتكرار سوف احتفظ بعروبتي هذه حقيقة وليس استعطاف مش مهم حد من المسلمين يسمع أو يساعد لن اخذ من الدنيا أكثر من نصيبي
اشهد أن لا اله إلا الله واشهد أن محمد رسول الله هذه تكفيني من الدنيا
ولكن ليعلم جميع من مروا علي هذا الموضوع منشور هنا أو في أي مكان أخر أنني يوم الدين سوف أتعلق بأعناق الجميع طالب حقي من استغاث بمسلم لنصرته ولم ينصره سوف يأخذ حقه منه يوم الدين لو غلطان حد يصحح لي معلومتي
عجبًا لأمة لها تاريخ عريق مشرف تخاصمه ولا تستفيد منه ، وتعتبره ماضيًا زال وتراثًا باليًا ! إن الذين يقرءون التاريخ ولا يتعلمون منه أناس فقدوا الإحساس بالحياة ، وإنهم اختاروا الموت هربًا من محاسبة النفس أو صحوة الضمير والحس'
الآثار الموجودة في مصر تدل على أن المصريين القدماء لم يكونوا شعبا همجيا ...
بل استطاعوا أن يصلوا إلى أعلى مراحل الحضارة .
ولازالت جذور هذه الحضارة تشكل قمة في التعقيد .
وتدخل في بناء إشكاليات كثيرة فهناك الكثير من أسرارها التي لم تكتشف بعد .
مثل ( ما ضد الجاذبية التي بنا قدماء المصريين بها الأهرامات وصدر لي بحث من خلالها انه يمكن إنشاء إعصار سرعته 60000 ستون ألف كيلو متر في الساعة ) وسر التحنيط الذي احتار علماء العالم فيه حتى الآن ويوجد بحث منفصل مسجل لي من عام 1998 موضح فيه الطريقة كذالك ظاهرة تعامد الشمس التي فسرتها كأمله في موقعي كل هذا من نتائج بحثي ياااااااااترا نتائج شامبليون اية غير قرأه اللغة بطريقة معقدة .
الذي أقوله دارت كثير من الأبحاث في الداخل والخارج حول هذه المواضيع دون جدوى بس معلش أنا لا يهمني الخارج أنا يهمني الداخل كانت مصر أم أي دوله عربية .
نسيب المهم ونعود للأهم .
هو فرعون اسم ولا لقب
- اسم فرعون كان بداية البحث واتضح لي انه اسم وترجمة شامبليون علي انه لقب برعا وهذا شكله
اجمع العالم في العصر الحديث علي ان فرعون لقب لكل ملوك مصر واكتشفت بأذن الله ان هذا غير صحيح نبدأ بالقرآن الكريم وان شاء الله ننتهي بالتاريخ والآثار جاء في القرآن الكريم ذكر فرعون ( 74 مرة ) بـ "فرعون" ولم يذكر مرة واحدة بـ ( الفراعنة ) أي لم يُجمع بل ذكر مفردا لأنه علما يدل على شخص بذاته أيضا لم يذكر مرة واحدة بـ "الفرعون" أي لم يعرف بـ ( الـ ) فالاسم العلم لا يعرف بـ ( الـ ) لأنه معرفة في ذاته ولو كان "فرعون" لقبا لكان ذكر اسم الجد الأول صاحب هذا اللقب كما ذكر في قوم "هود" ، و "صالح" سورة البروج أية(18:17) هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الجُنُودِ * فِرْعَوْنَ وَثَمُود ذكر فرعون وثمود ضمن الجنود في الآية الكريمة وفي صورة الفجر وَفِرْعَوْنَ ذِي الأَوْتَادِ وصف القرآن فرعون بأنه صاحب الأوتاد في هذة الآية أهم شئ للاختصار لا يجوز وضع لقب بين اسمين وتاكيد علي أن فرعون اسم ذكر في سورة العنكبوت أية(39) وَقَارُونَ وَفِرْعَوْنَ وَهَامَانَ ؟ "هامان" كان وزيرا لـ "فرعون" و "قارون" الإسرائيلي كان من رعيته كيف يذكر اسم "قارون" قبل اسم "فرعون" فلا يذكر لقب لملك بين اسمين لشخصين عاديين كذلك في سورة النازعات آية(17) اذْهَبْ إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى * والطاغية لقب واللقب للعلم و "فرعون" علم كيف يكون "فرعون" لقب ويلقب بطاغية في نفس الآية ذكر "فرعون" باسمه في جميع الآيات وفي سورة الفجر وصفا بذي الأوتاد ، وفي سورة النازعات لقب بالطاغية .
كذلك ذكر في التوراة خروج الإصحاح السادس(11:10) ثم كلم الرب موسى قائلا * أدخل قل لفرعون ملك مصر أن يطلق بنى إسرائيل من أرضة *
وفى نفس الإصحاح(13) فكلم الرب موسى وهارون وأوصى معهما إلى بنى إسرائيل وإلى فرعون ملك مصر في إخراج بنى إسرائيل من أرض مصر *
أيضا في(27) هما اللذان كلما فرعون ملك مصر في إخراج بنى إسرائيل من مصر هذان هما موسى وهارون *
كذلك(29) أن الرب كلمة قائلا أنا الرب كلم فرعون ملك مصر بكل ما أنا أكلمك به *
وفى الإصحاح الرابع عشر(
وشدد الرب قلب فرعون ملك مصر حتى سعى وراء بنى إسرائيل وبنو إسرائيل خارجون بيد رفيعة *
وذكر "فرعون" في التوراة وبعدة ملك مصر أي أن الاسم هو "فرعون" واللقب هو ملك والإنجيل كان يتحدث فقط عن السيد المسيح علية الصلاة والسلام وفي الاحداث التاريخية يلجأ للتوراة
جاء هنا دور التاريخ بطليموس الثاني هو الذي امر القسيس مانيتون بترجمة تاريخ مصر القديم من اللغة المصرية القديمة إلي اللغة اليونانية ترجم مانيتون لغة مصر من الفرعونية إلي اليونانية بذكاء شديد قسم تاريخ مصر القديم إلي أسرات وسمي الملوك الملك الأول والثاني وهكذا فعل مانيتون ذلك كي يحافظ علي سر لغة مصر القديمة ( مثال بسيط إخواني اسمي طارق بالعربي شكرا طارق بالانجليزية سانكيو طارق بالفرنسية مرسي طارق بالايطالية جرتسيا طارق ) نجد هنا بكل اللغات المعني شكرا متغير والثابت طارق لان الاسم لا يتغير بتغير اللغات كما يتغير المعني المهم بذلك حافظ مانيتون علي سر اللغة ولكن تاريخ مصر بروايته صادق بعد ذلك جاء دور عبدالله المأمون ابن هارون الرشيدي "المأمون" العباسي كانت أثاره من أجل آثار الخلفاء لأنها تدل على ما بلغه العلم والصناعة من السعة والإتقان وقد كان لشدة تعلقه بالعلم والصناعة وكان يبذل النفس والنفيس في سبيل تقدمهما ولولاه لفات العرب كثير من المؤلفات التي كتبت بالفارسية السريانية واليونانية والهندية واللاتينية فهو الذي سعى في نقل أكثرها إلى اللغة العربية ونشط رعيته لمطالعتها والاستفادة منها ولا يقتصر فضله من هذا القبيل على أبناء اللغة العربية فإن أهالي أوروبا عموما مدينون له لأنه حفظ لهم كتابات كثيرة يونانية ولاتينية لولا نقلها للعربية وحفظها فيها لأزالتها يد الزمان كما أزالت غيرها مما نسمع به ولا نراه وكان كلفا بمجالسة العلماء والحكماء لا يخلو مجلسه منهم ولم يكن يقتصر على العلماء من شعبه وملته لكنه استدعى إليه جماعة من علماء النصارى واليهود واليونان والفرس والهنود والمجوس وقربهم منه ولم يفرق بين أحد منهم بالإكرام والسخاء وكان إذا صرفهم إنما يصرفهم متأسفا على مفارقتهم وهم أشد آسفا منه على ذلك لأنهم كانوا يرتاحون إلى مجالسته ، وقد نبغ في أيامه علماء كثيرون من المسلمين وغيرهم بعلوم كثيرة كالفلك والهندسة والفلسفة العقلية وغيرها.
منهم "أحمد بن كثير" الملقب بالفرغانى و "عبد الله بن سهل ومحمد بن موسى وما شاء الله اليهودي ويحي بن آبى المنصور" وقد أقام بواسطتهم الأرصاد الكثيرة وكان عالما بالفلك فكان يعاونهم بالرصد أحيانا في مرصد الشماسية قرب بغداد وأحيانا في المرصد على جبل قيسون قرب دمشق ومن الأطباء الذين كانوا يجالسونه "سهل" بن سابور "وجبرائيل" الذي بحث في الرمد على الخصوص و"يوحنا" بن "البطريق" الملقب بالترجمان لأنه كان يترجم الكتب الطبية من اليونانية إلى العربية ، توفى "المأمون" في ( 18 رجب ) سنة ( 218 هـ ) وكان قدومه إلى مصر في عام ( 216 هـ ) الموافق ( 827 م ) وأثناء وجودة أراد البحث عن حقيقة الأهرام وهدم جزء منها ثم كف عن الشغل لصعوبته بعد صرف مبالغ كبيرة وقال :-إن الملوك الذين بنوا الأهرام كانوا بمنزلة لا ندركها نحن ولا أمثالنا
كما ذكر في كتاب إتحاف أبناء العصر بتاريخ ملوك مصر المطبوع سنه 1893م والموجود بدار الوثائق العامة بالمنصورة أي بعد وفاة شامبليون بـ( 61 ) سنه أن بعد ترجمة "مانيتون" تاريخ مصر من المصرية القديمة إلى اليونانية وترجم من اليونانية إلى الفرنسية ثم بعد ذلك قام الأستاذ ( "عبد الله" بك الشهير"بأبي السعود" مدير عموم المكاتب الأهلية سابقا ) بترجمته من الفرنسي إلى العربية وجمع المؤلف تاريخها من الدفاتر المصرية القديمة المحفوظة بالهياكل والمعابد المصرية ولم يتبق من هذا التاريخ إلا بعض جزيئات وصلت إلى الفرنج ضمن كتب المؤرخين
طبعا كدة واضح ان شامبليون ترجم لغة مصر من خلال تاريخها مع ان الصحيح ان تاريخ مصر يترجم من خلال لغتها وليس العكس
معني ذالك أن التاريخ المعروف عن مصر القديم صحيح الخطأ هو الترجمة
وفوائد الترجمة هي
لقد برع قدماء المصريين في كل شئ الطب الفلك الكيمياء الخ
يبقا هم أجدادنا ونستورد علمهم من الخارج والله دة حرااااااااااام
كيف نستورد علمهم من الخارج
أبدع زويل في الفاميتو ثانية حينما نستخدمها وده مش حيحصل حنستخدمها من خلال البلد المقيم فيها زويل رغم انه مصري بس لو مصر احتاجت علمه بتستوردة للأسف
علي كل ليس لي احد غير الله سبحانه وتعالي وهذا يكفيني
جاء دور الآثار إن نظرنا إلي الآثار في مصر وخاصة أثار فرعون سنجد أن اسم فرعون مكون من خمس حروف ولكن ترجمت علي أنها
وسر _ ماعت _ رع _ استب _ أن _ طبعا خمس حروف غير كنية الرع وامون وطبعا رع إلي تحت وسر حرف فتقرأ حرف الراء المهم نجد هذا الخرطوش ملازم لفرعون طول حياته ولكن الخرطوش الأخر تغير علي مر حياة فرعون أربع مرات هكذا
ثم هكذا
ثم هكذا
ثم هكذا
فبعد السنة السادسة من حكم "فرعون" أي بعد معركة قادش بدأ الخرطوش يتطور ووضع مكانه خرطوش آخر ( رع مر مس س سو الذي هو "بنا" و "رع" ق إله طبقا لترجمتي ) أي أن"فرعون" قائد للإلهين "بنا" و "رع" وذلك بعد انتصاره في معركة قادش ، ولكن بعد حكم "فرعون" بـ ( 35 عاما ) تقريبا حذف حرف ( ق ) فأصبح الخرطوش ( رع مس س سو ويعنى بترجمتي بنا ، رع إله ) أي أن "فرعون" لم يعترف بأي "إله" من"آلهة" مصر كلها إلا الإلهين ( بنا و رع ) ونصب "فرعون" نفسه إله مثلهم يحمل صفات الآلهة . وقبل هلاك "فرعون" بـ( عشر سنوات ) غير الخرطوش للمرة الرابعة ( رع مس س س أي "لله فرعون" ) ومعنى ذلك أن "فرعون" نصب نفسه إله على كل الآلهة الموجودين بما فيهم الإلهين "بنا" و"رع" وأثار "فرعون" في آخر حياته تشهد على ذلك